الفراغ العاطفي وما أدراكي ما الفراغ العاطفي !!!, للمراهقات
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الفراغ العاطفي وما أدراكي ما الفراغ العاطفي !!!, للمراهقات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما أن تبلغ الفتاة سن التكليف حتى تبدأ بتكوين علاقاتها الجادة، وفي ذلك
الحين تأسرها الكلمة... النظرة... التعامل.. وما أسرع ما تعلق بشباك
المحبة، لمعلمة... أو صديقة... أو مدعي محبة.. سيما إذا كانت صاحبتنا
قليلة خبرة، ولا تستشير.
ما أبعاد هذه المحبة ؟ وما مغبة شبكتها ؟
وهل طريقها آمن؟
أسئلة محيرة مرعبة لا تطرأ عليها ولا تلوح لها بجهلها ولانشغالها بما في
نفسها من غريزة جامحة تحتاج لإشباع في هذه المرحلة الخطرة، فما أحوجها لأن
تبتهج بإجابة شافية لهذه الأسئلة، وما قد يحدثه تصرفها من عواقب وخيمة لا
سمح الله عند وقوعها.
وقد تكون حبيبتنا رهينة الظروف المفرطة... في القسوة أحياناً، أو المفرطة في التسيب والانشغال العائلي أحياناً أخرى.
ثم تذهب في حلم اليقظة الذي قد يستمر أشهراً.. فإذا أفاقت وجدت نفسها في ضياع وهلاك، قد ينفعها الندم وقد لا ينفعها..
وقد تقول صاحبتنا حينما تفيق من هول الفاجعة: ما دوركم أيها المربون؟ أين أنتم أيها الآباء.. المعلمات.. المرشدات..
الداعيات؟
هل يمكن أن تقدموا لنا حلاً لهذه المشكلة مع العاطفة ، لهذه المهلكة التي أوردتنا الموارد وضيعتنا في دروب المتاهات؟
سؤال عظيم وكبير في مضمونه يحتاج إلى جواب وأي جواب... فهلا تسمح لي بنيتي الحبيبة ؛ لأن أضع أمامها الجواب
الشافي بإذنه تعالى وبتوفيق منه، ولأن أحقق ما ترمي إليه نفسها المتعطشة المتلهفة وهنا أقول:
أولا: الحنان الأسري والإشباع العاطفي حين الطفولة من حق أولادنا، وإذا راهقوا فهم أشد حاجة إليه، ويجب إيصاله لهم بطرق مختلفة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثانيا:
فتح باب الحوار مع الشباب، والإجابة على أسئلتهم بكل شمول على أن يكون ذلك
بهدوء وتعقل واحتواءهم بكل ما تعنيه هذه الكلمات، وقدوتنا في هذا معلمنا
العظيم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حواره مع الشاب الذي قال له:
"إئذن لي في الزنا قال: أتحبه لأمك؟ قال: لا، قال:أتحبه لأختك؟ قال: لا،
وأخذ - صلى الله عليه وسلم - يسأله... وهو يقول كذلك الناس لا يحبونه".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثالثا:
احترام مشاعر الأولاد وتقدير كل مرحلة عمرية يمرون بها وإعطاءها حقها من
جميع النواحي قدر الإمكان، الناحية العقلية والاجتماعية والنفسية ومحاولة
سد حاجتهم فيها...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رابعا: التقرب إليهم، والتودد لهم، وملاطفتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خامسا: احترام علاقاتهم، واختيار الصحبة لهم منذ الصغر بإحسان انتقاء الحي والمدرسة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سادسا: الابتعاد كل الابتعاد عن الاستخفاف والاستهزاء والتحقير...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سابعا: الثناء عليهم أمام الآخرين لما في ذلك من رفع لمعنوياتهم والإحساس بقيمتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثامنا: تكليفهم بأعمال محببة لهم، وإشعارهم بنجاحهم فيها ومكافأتهم عليها لأن في ذلك إعطاءهم للثقة في أنفسهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تاسعا:
محاولة جذبهم واتخاذهم أصدقاء، ومصارحتهم، والاستماع لحديثهم والإنصات له،
وتوجيههم دون إشعارهم باللوم والتأنيب وعدم إفشاء أسرارهم بعد المصارحة
عاشرا : أخذ استشارته بأحد الأمور بقصد إعطائه الفرصة للشعور بنموه العقلي والعاطفي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحد عشر: مشاورة الفتاة في سن الزواج إذا تقدم لها أحد الخاطبين؛ لأن ذلك مما أمر به ديننا الحنيف.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اثنا
عشر: إشغال وقتها بما تحبه وترغب فيه من الأعمال، وإعانتها ومساعدتها
بطريقة تحببها فيه لتكون ربة بيت ناجحة، وإشعارها بأن سيكون لها مملكتها
الخاصة بها قريباً بإذن الله تعالى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثالث عشر: الإكثار من الدعاء لهم دائما بحضورهم وفي غيابهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رابع عشر: عدم كتمان المشاعر الأبوية عنهم؛ لما في ذلك من سعادة لهم ورفع لمعنوياتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خامس عشر: العطف عليهم دائما وخاصة عند المرض.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سادس عشر: إبعادهم بقدر الاستطاعة عن المثيرات الجنسية والعاطفية؛ لأنها لا تلبث أن تدفع إلى الرغبة في أي صورة كانت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سابع عشر: إعطائهم الهدايا التي تناسبهم في مراحلهم العمرية، وما يتناسب مع ميولهم واتجاهاتهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثامن
عشر: حثهم على استغلال أوقاتهم وخاصة في الإجازة، دون التصريح لذلك وإنما
باختيار الوسائل المناسبة، بإهدائه بعض ما يقرأ أو يسمع على أن يشتمل على
تشويق لجذبه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه نصائح للمربين من أمهات ومعلمات ومرشدات عسى أن تعود عليهن بالنفع والفائدة
م ن ق و ل من بحثي لهذا الموضوع في قوقل من الدكتورة رقيه المحارب
اسعدكم الله و وفقكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما أن تبلغ الفتاة سن التكليف حتى تبدأ بتكوين علاقاتها الجادة، وفي ذلك
الحين تأسرها الكلمة... النظرة... التعامل.. وما أسرع ما تعلق بشباك
المحبة، لمعلمة... أو صديقة... أو مدعي محبة.. سيما إذا كانت صاحبتنا
قليلة خبرة، ولا تستشير.
ما أبعاد هذه المحبة ؟ وما مغبة شبكتها ؟
وهل طريقها آمن؟
أسئلة محيرة مرعبة لا تطرأ عليها ولا تلوح لها بجهلها ولانشغالها بما في
نفسها من غريزة جامحة تحتاج لإشباع في هذه المرحلة الخطرة، فما أحوجها لأن
تبتهج بإجابة شافية لهذه الأسئلة، وما قد يحدثه تصرفها من عواقب وخيمة لا
سمح الله عند وقوعها.
وقد تكون حبيبتنا رهينة الظروف المفرطة... في القسوة أحياناً، أو المفرطة في التسيب والانشغال العائلي أحياناً أخرى.
ثم تذهب في حلم اليقظة الذي قد يستمر أشهراً.. فإذا أفاقت وجدت نفسها في ضياع وهلاك، قد ينفعها الندم وقد لا ينفعها..
وقد تقول صاحبتنا حينما تفيق من هول الفاجعة: ما دوركم أيها المربون؟ أين أنتم أيها الآباء.. المعلمات.. المرشدات..
الداعيات؟
هل يمكن أن تقدموا لنا حلاً لهذه المشكلة مع العاطفة ، لهذه المهلكة التي أوردتنا الموارد وضيعتنا في دروب المتاهات؟
سؤال عظيم وكبير في مضمونه يحتاج إلى جواب وأي جواب... فهلا تسمح لي بنيتي الحبيبة ؛ لأن أضع أمامها الجواب
الشافي بإذنه تعالى وبتوفيق منه، ولأن أحقق ما ترمي إليه نفسها المتعطشة المتلهفة وهنا أقول:
أولا: الحنان الأسري والإشباع العاطفي حين الطفولة من حق أولادنا، وإذا راهقوا فهم أشد حاجة إليه، ويجب إيصاله لهم بطرق مختلفة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثانيا:
فتح باب الحوار مع الشباب، والإجابة على أسئلتهم بكل شمول على أن يكون ذلك
بهدوء وتعقل واحتواءهم بكل ما تعنيه هذه الكلمات، وقدوتنا في هذا معلمنا
العظيم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حواره مع الشاب الذي قال له:
"إئذن لي في الزنا قال: أتحبه لأمك؟ قال: لا، قال:أتحبه لأختك؟ قال: لا،
وأخذ - صلى الله عليه وسلم - يسأله... وهو يقول كذلك الناس لا يحبونه".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثالثا:
احترام مشاعر الأولاد وتقدير كل مرحلة عمرية يمرون بها وإعطاءها حقها من
جميع النواحي قدر الإمكان، الناحية العقلية والاجتماعية والنفسية ومحاولة
سد حاجتهم فيها...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رابعا: التقرب إليهم، والتودد لهم، وملاطفتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خامسا: احترام علاقاتهم، واختيار الصحبة لهم منذ الصغر بإحسان انتقاء الحي والمدرسة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سادسا: الابتعاد كل الابتعاد عن الاستخفاف والاستهزاء والتحقير...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سابعا: الثناء عليهم أمام الآخرين لما في ذلك من رفع لمعنوياتهم والإحساس بقيمتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثامنا: تكليفهم بأعمال محببة لهم، وإشعارهم بنجاحهم فيها ومكافأتهم عليها لأن في ذلك إعطاءهم للثقة في أنفسهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تاسعا:
محاولة جذبهم واتخاذهم أصدقاء، ومصارحتهم، والاستماع لحديثهم والإنصات له،
وتوجيههم دون إشعارهم باللوم والتأنيب وعدم إفشاء أسرارهم بعد المصارحة
عاشرا : أخذ استشارته بأحد الأمور بقصد إعطائه الفرصة للشعور بنموه العقلي والعاطفي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحد عشر: مشاورة الفتاة في سن الزواج إذا تقدم لها أحد الخاطبين؛ لأن ذلك مما أمر به ديننا الحنيف.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اثنا
عشر: إشغال وقتها بما تحبه وترغب فيه من الأعمال، وإعانتها ومساعدتها
بطريقة تحببها فيه لتكون ربة بيت ناجحة، وإشعارها بأن سيكون لها مملكتها
الخاصة بها قريباً بإذن الله تعالى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثالث عشر: الإكثار من الدعاء لهم دائما بحضورهم وفي غيابهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رابع عشر: عدم كتمان المشاعر الأبوية عنهم؛ لما في ذلك من سعادة لهم ورفع لمعنوياتهم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خامس عشر: العطف عليهم دائما وخاصة عند المرض.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سادس عشر: إبعادهم بقدر الاستطاعة عن المثيرات الجنسية والعاطفية؛ لأنها لا تلبث أن تدفع إلى الرغبة في أي صورة كانت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سابع عشر: إعطائهم الهدايا التي تناسبهم في مراحلهم العمرية، وما يتناسب مع ميولهم واتجاهاتهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثامن
عشر: حثهم على استغلال أوقاتهم وخاصة في الإجازة، دون التصريح لذلك وإنما
باختيار الوسائل المناسبة، بإهدائه بعض ما يقرأ أو يسمع على أن يشتمل على
تشويق لجذبه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه نصائح للمربين من أمهات ومعلمات ومرشدات عسى أن تعود عليهن بالنفع والفائدة
م ن ق و ل من بحثي لهذا الموضوع في قوقل من الدكتورة رقيه المحارب
اسعدكم الله و وفقكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
souad2007- مشرفة دهبية
- عدد الرسائل : 2766
العمر : 64
التقييم : 38
نقاط : 1955
تاريخ التسجيل : 04/05/2007
رد: الفراغ العاطفي وما أدراكي ما الفراغ العاطفي !!!, للمراهقات
بارك الله فيك مواضعك كلها مهمة ومميزة واصلي
:thank u:
:thank u:
رد: الفراغ العاطفي وما أدراكي ما الفراغ العاطفي !!!, للمراهقات
tu sait ma chére sou3ad la qestion que je me pose souvant cé comment transmetre l'amour dune maman à l'enfant de 18 et 19 ans mes chers bébés
JE me sent coupable de ne pas etre leur confedante a cette age la alor que j'ai y ete jusqu'a l'age de 16ans parcontre avec les 2fills je sui leur copine peutetre plus
JE me sent coupable de ne pas etre leur confedante a cette age la alor que j'ai y ete jusqu'a l'age de 16ans parcontre avec les 2fills je sui leur copine peutetre plus
ZOUINA- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 271
العمر : 61
المكان : FRANCE
المهنة : MERE AU FOYER
التقييم : 0
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 27/04/2007
رد: الفراغ العاطفي وما أدراكي ما الفراغ العاطفي !!!, للمراهقات
شكرا زوينة على الرد وانا بدور نقولك حاولي ان تعملي بنصائح الدكتورة اللي قامت بالبحث ربما استعدتي ثقة بنتيك وحاولي انك تكوني صديقتهم وليس امهم وهدا لتوجيههم بطرقة دكية الى ما يناسبهم ويفيدهم وربي يعونك وتنجحي في مهمتك
:106:
:106:
souad2007- مشرفة دهبية
- عدد الرسائل : 2766
العمر : 64
التقييم : 38
نقاط : 1955
تاريخ التسجيل : 04/05/2007
رد: الفراغ العاطفي وما أدراكي ما الفراغ العاطفي !!!, للمراهقات
chokran souad 3ala ihtimamak bi mouchkilati
mouchkilati ma3a dhoukour walaysa ma3a albanat
yarit taba3tili le cite ta3 doktoura
aw abhath oukhra fi had almajal
wa laki alf choukr mousabakan
mouchkilati ma3a dhoukour walaysa ma3a albanat
yarit taba3tili le cite ta3 doktoura
aw abhath oukhra fi had almajal
wa laki alf choukr mousabakan
ZOUINA- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 271
العمر : 61
المكان : FRANCE
المهنة : MERE AU FOYER
التقييم : 0
نقاط : 1
تاريخ التسجيل : 27/04/2007
رد: الفراغ العاطفي وما أدراكي ما الفراغ العاطفي !!!, للمراهقات
والله انا خرجلي في قوقل بالصدفة وما شفيتش على السيت اختي زوينة ابحثي في قوقل ربما تجديه
لكن حاولي الا تعرضيهم في اي شئ وحاولي ان تضعي نفسك مكانهم وتقبلي اخطائهم بصدر رحب فليس مهما ان يخطا الانسان ولكن الاهم ان يصلح خطاه ولا يعيده وهنا يكمن دورك فان ترشديهم ولكن بطريقة سهلة وسلسة وارجو اني كنت واضحة وربي يعاونك ان شاء الله
لكن حاولي الا تعرضيهم في اي شئ وحاولي ان تضعي نفسك مكانهم وتقبلي اخطائهم بصدر رحب فليس مهما ان يخطا الانسان ولكن الاهم ان يصلح خطاه ولا يعيده وهنا يكمن دورك فان ترشديهم ولكن بطريقة سهلة وسلسة وارجو اني كنت واضحة وربي يعاونك ان شاء الله
souad2007- مشرفة دهبية
- عدد الرسائل : 2766
العمر : 64
التقييم : 38
نقاط : 1955
تاريخ التسجيل : 04/05/2007
souad2007- مشرفة دهبية
- عدد الرسائل : 2766
العمر : 64
التقييم : 38
نقاط : 1955
تاريخ التسجيل : 04/05/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى