user name+pass word
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
user name+pass word
سنتحدث هنا عن موضوع مهم جداً ..
هو الباسورد أو( Kalemat Al Morour ) .. و التي توفر الوصول إلى مصادر وخدمات متعددة على الشنكبوتية ، كالبريد و الحسابات البنكية.
كلمة المرور غنية عن التعريف ..
تلك المفاتيح الإلكترونية التي نستخدمها يوميا عشرات المرات لنستمتع بالعالم الإفتراضي..
لنتسوق .. و نتعلم .. و لنناقش و لنتواصل ، و لنتقاتل أحيانا..
و ما دامت أهميتها تلمس هذا القدر من حياتنا الجديدة ، فأجده من المهم أن نتحدث قليلاً عن طرق تأمينها ، وهذا سيعرج بنا قبل للحديث قليلا عن تاريخها .. أنواعها .. و طرق المحافظة عليها ، وقبل قبل أشياء أخرمتفرقة كالمقدمة البسيطة في فهم الوصول و التصريح الإلكترونيين.
سنحاول تبسيط كثير من المفاهيم ..
و لربما أفقد تبسيط المعلومة عمقها على الوجه الدقيق..
و سنلغي كثيرا من المصطلحات الأجنبية التي يمكن إجمالها ، أملا أن يساعد هذا في زيادة الوعي .. ثم .. أهلا و مرحباً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقوم الأمن الالكتروني على مفهومين مهمين ، هما على الترتيب:
1. الوصول
2. التصريح
فلا بد من الوصول أولا ، ثم يأتي التصريح كخطوة ثانية.
واضرب لهم مثلا: مسافرا في مطار محمد بوضياف: لا بد أن تصل أولا إلى صالة المغادرة المناسبة ..
ثم سيسألك موظف الجوازات ثانيا:
عن جوازك.. و تذكرة السفر....
ثم تسطيع السفر بعدها. ( وصول + تصريح )
و اضرب لهم مثلا : بطاقة العمل التي تسمح لك بالولوج إلى المبنى الذي تعمل به ، و الدخول إلى مكتبك (وصول + تصريح). لكن هذه البطاقة لن تغري سكرتير مديرك في الداخل بالسماح لك بالدخول إلى مكتب المديرالعام لأنها لم تحولك مديرا بعد (وصول بدون تصريح) ، و بطاقة العمل هذه لن تسمح لك بالدخول إلى مبنى وزارة الداخلية ، و من المنطقي ألا تصل بعدها إلى مكتب أصغر مدير ولا أكبر فراش ( لا وصول + لا تصريح ).
ومثلان أخيران شنكبوتيان..
أنك قد تصل إلى موقع البنك الإلكتروني ، و لكن ذلك لا يعني أنك مصرح له الإطلاع على بيانات العملاء و أرصدتهم!
ويمكنك أن تلج إلى لوحة تحكمك في المنتدى ، لكن ذلك لا يعني قدرتك على قراءة الرسائل الخاصة لعضو آخر..
وذلك ببساطة أن معرفك و كلمة مرورك إنما يأخذانك إلى وصول و تصريح محددين مسبقا ، يختلفان عن الوصول و التصريح الممنوحين لعضو آخر كمشرف المنتدى مثلا..
مشرف المنتدى يصل إلى مقصب المراقبين ، و يستطيع أن يشارك هناك ، و يستطيع أن يحذف موضوعاتك هنا ، بينما لا تملك الإثنين ..
لا هنا و لا هناك.
تذكر\ي أن التصريح هو الخطوة الثانية دائما بعد الوصول.
يستمر عن أنواع الوصول:
1. الوصول البسيط.
2. الوصول المركب
3. الوصول الحيوي.
فعلى بركة الله نفتتح هذا المشروع.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول البسيط أو الوصول السهل ، وأعني بالبسيط ذلك الذي لا يتطلب اسم مستخدم أو معرف..
فقط بإدخال كلمة المرور الصحيحة (أو الرمز السري) مباشرة تحصل على التصريح..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مثلاً: الرمز السري لأبواب بعض السيارات ، الرمز السري لاستخدام الهاتف الجوال ، الرمز السري للوصول إلى مدير برامج التلفزيون.
و هذه عينة منها:
2010 ------------- الرقم السري لشاشة هاتف جوال .
0000 ------------- الرقم السري لشنطة دبلوماسية.
1111-------------- الرقم السري لمدير البرامج في حصة.
هذا النوع من الوصول في طريقه للانقراض..
بسبب تطور تقنيات كسر الرموز السرية ..حيث تتوفر برامجها بكثرة خصوصا عند محلات الجوالات و الاتصالات و السباك.
لكن هذا النوع يا اخواني ما يزال مستخدما في كثير من الأجهزة الإلكترونية و التطبيقات حتى الآن بسبب رخصه وعمليته!.
التخمين هو الطريقة الأكثر استخداما لكسر هذا النوع من كلمات المرور.
عينة أخرى:
( تخيل هنا صورة لينكولن موديل 1996 و رقم الباب السري 1996 و واحد قاعد يسرقه )
قصة من ألف ليلة إلا ليلة:
و عندما وصل كبير اللصوص إلى الغار ، همس للصخرة: افتح يا سمسم..
فرد مارد الغار: فتح الله راسك ، كلمة المرور غلط ، من فضلك حاول مرة أخرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول المركب يتكون من معرف + كلمة مرور ..
فالوصول هنا يتطلب معرفا قبل أن يطلب كلمة المرور ، و هذا المعرف قد يكون اسم المستخدم (مثل خدمات البريد الإلكتروني) ، أو البطاقة الكترونية (مثل آلات الصرف الآلي).
هذا النوع المركب هو الشائع هذه الأيام ، على رغم أنه موجود من زمان
(أول آلة صرف آلي بالبطاقة كانت في لندن يناير 1967!!)..
و الانترنت ساهم كثيرا في تطبيق استخدامه وانتشاره ..
حيث يصل عدد المستخدمين إلى الآلاف و ربما الملايين (Yahoo)، و حينها فلا يجدي استخدام أنواع الوصول البسيط ابداً.
سؤال: لماذا؟
وعادة ما يعمد الناس في استخدامهم لهذا النوع من أنواع الوصول إلى استخدام كلمات مرور بسيطة لأنها سهلة التذكر ، بسبب رمزيتها إلى أشياء أشياء محببة أو مميزة وربما أليمة أحيانا..
عينة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول المركب يتكون من معرف + كلمة مرور ..
فالوصول هنا يتطلب معرفا قبل أن يطلب كلمة المرور ، و هذا المعرف قد يكون اسم المستخدم (مثل خدمات البريد الإلكتروني) ، أو البطاقة الكترونية (مثل آلات الصرف الآلي).
هذا النوع المركب هو الشائع هذه الأيام ، على رغم أنه موجود من زمان
(أول آلة صرف آلي بالبطاقة كانت في لندن يناير 1967!!)..
و الانترنت ساهمت كثيرا في تطبيق استخدامه وانتشاره ..
حيث يصل عدد المستخدمين إلى الآلاف (الساخر) و ربما الملايين (Yahoo)، و حينها فلا يجدي استخدام أنواع الوصول البسيط ابداً.
سؤال: لماذا؟ << تفكير.
وعادة ما يعمد الناس في استخدامهم لهذا النوع من أنواع الوصول إلى استخدام كلمات مرور بسيطة لأنها سهلة التذكر ، بسبب رمزيتها إلى أشياء أشياء محببة أو مميزة وربما أليمة أحيانا..
عينة:
و هذا النوع هو ما يهمنا أكثر حاليا
قصة من ألف ليلة إلا ليلة:
كان حيث كان ، من غابر الزمان ، مدينة على الثغور من قبل الروم..
اسمها مدينة نيوجيفرسون
المهم .. كانت بوابات المدن تقفل بعد العشاء ولا تفتح إلا بكلمة مرور سرية ، يعرفها خمسة أو ستة ..
هم الوزير و القاضي و الوالي و كبير الشرطة ، و من يعز عليهم
و لا بد أن أحدهم له زوجة ثرثارة ..
وهذا يعني انتشار كلمة السر لفتح الحصن بين السكان .. و بين العوام عملاء الكي جي بي
فكانت تتغير كلمة السر كل ليلة كنوع من التكتيك الأمني!
لكن التغيير المستمر مزعج و خلق مشاكل لا تنتهي لسكان المدينة ، فإذا سافر أحد أبنائها لمسير ة أكثر من يوم ، فإنه لا يعلم بالكلمة الجديدة ، و عليه أن ينتظر إذا آب عند باب المدينة حتى الصباح..
المهم .. اقترح ابن الوالي المثقف خريج ستانفورد
اقترح على أبيه استخدام قواعد البيانات التي تختزن البيانات الهائلة ، وأن يمنح كل مواطن كلمة مرور خاصة به.. و تم الأمر يا اخواتي ..
وأصبح لكل مواطن في البلدة المحصنة اسم مستخدم و كلمة مرور تخص!
و ما على الحارس على ظهر السور إلا أن يصيح بأعلى صوته من فوق الحصن سائلا الطارق الليلي عن اسم المستخدم و كلمة المرور ..
ثم يستعلم عنهما في كمبيوتره المحمول ، فإما أن يفتح الباب أو يطلق النشاشيب الحارقة و الرماح المسمومة على الأول الذي غالبا ما يفر على جمله من فوره(تناقض الجمل والرماح و الكمبيوتر المحمول ).. و لربما حمل الجمل على ظهره في زمن السرعة = المال ، و النفس هي أغلى مال ، و..ما علينا.. انتهت القصة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول الحيوي:
و هذا هو النوع الأكثر أمانا و تعقيدا أيضا، حيث يعتمد السماح هنا على خصائص حيوية ثابتة لا تتكرر مطلقا كبصمة الإصبع ، حدقة العين ، الصوت ، ملامح الوجه ، البصمة الدموية ، و هو في الحقيقة نوع من أنواع الوصول المركب.
و قد وجد هذا النوع طريقه إلى الاستخدام العام مؤخراً ، فظهرت الهواتف و الحواسيب التي لا يمكن استخدامها إلا بعد مطابقة بصمة الإصبع أو الصوت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آي فون من آبل يفتح بالبصمة ، خلي أكبر لص يسرقه و يبيعه..
و عندما نقول أكثر أمانا ، فلأن نوعي الوصول السابقين يمكن الإستيلاء عليهما ، تخمينهما ، سرقتهما. و بالتالي استخدامها من السارق أو المخترق ، بينما لا يتمكن أحد من الوصول هنا إلا صاحب البصمة أو الصوت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قصة من ألف ليلة إلا ليلة:
و بعد أربعين عاما من البحث ، و صل التاجر حسن إلى مدينة النحاس ، و حسب تعليمات الشيخ النصراني ، امتطى التاجر حسن السجادة السليمانية التي تنتظره عند النخلة النحاسية ، حيث طارت به حتى حطت أمام الهرم الأسود ، نزل التاجر حسن ، ووضع كفه على الزمردة المضيئة في مصراع باب الهرم ، لكن الباب لم يفتح و ظهرت رسالة: صبايعك مش صبايعك ، و السبب أن العفريت الأزرق أحرق أصابعه عندما كان طالبا في الجامعة بحامض الكبريتيد أثناء التحقيق معه في منشورات وزعها بعض الطلاب ، جثى التاجر حسن على ركبتيه مذهولا من ضياع رحلة العمر ، و ضجت مدينة النحاس.
فائدة ذهبية: عندما تحصل عامدا على تصريح لا تمتلكه ، فأنت ترتكب جريمة قانونية.
جرائم متفرقة
1
في أحد مخافر الشرطة حقق الضابط مع شاب عاطل سرق بطاقة صراف أبيه ليلا وسحب الألوف من رصيده ، حيث خمن الرقم السري بعام زواج أبيه من أمه ( عام النكبة ) .
2
وفي مخفر الشرطة الثاني الذي يقع بجانب الأول حقق ضابط آخر مع رجل سرق اسم المستخدم و كلمة المرور لحساب ابنه البنكي ، بواسطة حصان طروادة زرعه مسبقا في لابتوب أبيه الهامور ، لينطلق من بعدها في بيع أسهمه و تحويلها إلى حساب له في روسيا البيضاء..
3
أما في مخفر الشرطة الثالث الذي يقابل الأولين من الشارع الآخر ، فقد حقق ضابط ثالث (هو ابن الضابط الثاني و زوج ابنة الضابط الأول) في جريمة بشعة غاية في الدموية، حيث أقدمت فتاة على إطلاق ثمان رصاصات إلى صدر أبيها أثناء خروجه من الحمام..
لكن الأب نجى حيث كان يرتدي سترة واقية من الرصاص و أسلم ساقه للريح ، فلحقت به العاقة ، و أطلقت الرصاصة الأخيرة على ساقه ، ليسقط الأب المسكين من على ظهر الريح ، و يرتطم من بعدها بالأرض و يقضي نحبه ميتا من فوره ..
ثم قطعت العاقة ابهام أبيها الميت بموس حلاقة مصدد، واستخدمت الإبهام المقطوع لفتح كمبيوتر القتيل المزود بنظام البصمة، ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرصها على استتباب الأمن
إن إيراد الجرائم السابقة ، يهدف إلى حثنا جميعا على التفكير في الكثير من العيوب (و المزايا أيضا ) لكل نوع من أنواع الوصول السابق.
See you............
هو الباسورد أو( Kalemat Al Morour ) .. و التي توفر الوصول إلى مصادر وخدمات متعددة على الشنكبوتية ، كالبريد و الحسابات البنكية.
كلمة المرور غنية عن التعريف ..
تلك المفاتيح الإلكترونية التي نستخدمها يوميا عشرات المرات لنستمتع بالعالم الإفتراضي..
لنتسوق .. و نتعلم .. و لنناقش و لنتواصل ، و لنتقاتل أحيانا..
و ما دامت أهميتها تلمس هذا القدر من حياتنا الجديدة ، فأجده من المهم أن نتحدث قليلاً عن طرق تأمينها ، وهذا سيعرج بنا قبل للحديث قليلا عن تاريخها .. أنواعها .. و طرق المحافظة عليها ، وقبل قبل أشياء أخرمتفرقة كالمقدمة البسيطة في فهم الوصول و التصريح الإلكترونيين.
سنحاول تبسيط كثير من المفاهيم ..
و لربما أفقد تبسيط المعلومة عمقها على الوجه الدقيق..
و سنلغي كثيرا من المصطلحات الأجنبية التي يمكن إجمالها ، أملا أن يساعد هذا في زيادة الوعي .. ثم .. أهلا و مرحباً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يقوم الأمن الالكتروني على مفهومين مهمين ، هما على الترتيب:
1. الوصول
2. التصريح
فلا بد من الوصول أولا ، ثم يأتي التصريح كخطوة ثانية.
واضرب لهم مثلا: مسافرا في مطار محمد بوضياف: لا بد أن تصل أولا إلى صالة المغادرة المناسبة ..
ثم سيسألك موظف الجوازات ثانيا:
عن جوازك.. و تذكرة السفر....
ثم تسطيع السفر بعدها. ( وصول + تصريح )
و اضرب لهم مثلا : بطاقة العمل التي تسمح لك بالولوج إلى المبنى الذي تعمل به ، و الدخول إلى مكتبك (وصول + تصريح). لكن هذه البطاقة لن تغري سكرتير مديرك في الداخل بالسماح لك بالدخول إلى مكتب المديرالعام لأنها لم تحولك مديرا بعد (وصول بدون تصريح) ، و بطاقة العمل هذه لن تسمح لك بالدخول إلى مبنى وزارة الداخلية ، و من المنطقي ألا تصل بعدها إلى مكتب أصغر مدير ولا أكبر فراش ( لا وصول + لا تصريح ).
ومثلان أخيران شنكبوتيان..
أنك قد تصل إلى موقع البنك الإلكتروني ، و لكن ذلك لا يعني أنك مصرح له الإطلاع على بيانات العملاء و أرصدتهم!
ويمكنك أن تلج إلى لوحة تحكمك في المنتدى ، لكن ذلك لا يعني قدرتك على قراءة الرسائل الخاصة لعضو آخر..
وذلك ببساطة أن معرفك و كلمة مرورك إنما يأخذانك إلى وصول و تصريح محددين مسبقا ، يختلفان عن الوصول و التصريح الممنوحين لعضو آخر كمشرف المنتدى مثلا..
مشرف المنتدى يصل إلى مقصب المراقبين ، و يستطيع أن يشارك هناك ، و يستطيع أن يحذف موضوعاتك هنا ، بينما لا تملك الإثنين ..
لا هنا و لا هناك.
تذكر\ي أن التصريح هو الخطوة الثانية دائما بعد الوصول.
يستمر عن أنواع الوصول:
1. الوصول البسيط.
2. الوصول المركب
3. الوصول الحيوي.
فعلى بركة الله نفتتح هذا المشروع.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول البسيط أو الوصول السهل ، وأعني بالبسيط ذلك الذي لا يتطلب اسم مستخدم أو معرف..
فقط بإدخال كلمة المرور الصحيحة (أو الرمز السري) مباشرة تحصل على التصريح..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مثلاً: الرمز السري لأبواب بعض السيارات ، الرمز السري لاستخدام الهاتف الجوال ، الرمز السري للوصول إلى مدير برامج التلفزيون.
و هذه عينة منها:
2010 ------------- الرقم السري لشاشة هاتف جوال .
0000 ------------- الرقم السري لشنطة دبلوماسية.
1111-------------- الرقم السري لمدير البرامج في حصة.
هذا النوع من الوصول في طريقه للانقراض..
بسبب تطور تقنيات كسر الرموز السرية ..حيث تتوفر برامجها بكثرة خصوصا عند محلات الجوالات و الاتصالات و السباك.
لكن هذا النوع يا اخواني ما يزال مستخدما في كثير من الأجهزة الإلكترونية و التطبيقات حتى الآن بسبب رخصه وعمليته!.
التخمين هو الطريقة الأكثر استخداما لكسر هذا النوع من كلمات المرور.
عينة أخرى:
( تخيل هنا صورة لينكولن موديل 1996 و رقم الباب السري 1996 و واحد قاعد يسرقه )
قصة من ألف ليلة إلا ليلة:
و عندما وصل كبير اللصوص إلى الغار ، همس للصخرة: افتح يا سمسم..
فرد مارد الغار: فتح الله راسك ، كلمة المرور غلط ، من فضلك حاول مرة أخرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول المركب يتكون من معرف + كلمة مرور ..
فالوصول هنا يتطلب معرفا قبل أن يطلب كلمة المرور ، و هذا المعرف قد يكون اسم المستخدم (مثل خدمات البريد الإلكتروني) ، أو البطاقة الكترونية (مثل آلات الصرف الآلي).
هذا النوع المركب هو الشائع هذه الأيام ، على رغم أنه موجود من زمان
(أول آلة صرف آلي بالبطاقة كانت في لندن يناير 1967!!)..
و الانترنت ساهم كثيرا في تطبيق استخدامه وانتشاره ..
حيث يصل عدد المستخدمين إلى الآلاف و ربما الملايين (Yahoo)، و حينها فلا يجدي استخدام أنواع الوصول البسيط ابداً.
سؤال: لماذا؟
وعادة ما يعمد الناس في استخدامهم لهذا النوع من أنواع الوصول إلى استخدام كلمات مرور بسيطة لأنها سهلة التذكر ، بسبب رمزيتها إلى أشياء أشياء محببة أو مميزة وربما أليمة أحيانا..
عينة:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول المركب يتكون من معرف + كلمة مرور ..
فالوصول هنا يتطلب معرفا قبل أن يطلب كلمة المرور ، و هذا المعرف قد يكون اسم المستخدم (مثل خدمات البريد الإلكتروني) ، أو البطاقة الكترونية (مثل آلات الصرف الآلي).
هذا النوع المركب هو الشائع هذه الأيام ، على رغم أنه موجود من زمان
(أول آلة صرف آلي بالبطاقة كانت في لندن يناير 1967!!)..
و الانترنت ساهمت كثيرا في تطبيق استخدامه وانتشاره ..
حيث يصل عدد المستخدمين إلى الآلاف (الساخر) و ربما الملايين (Yahoo)، و حينها فلا يجدي استخدام أنواع الوصول البسيط ابداً.
سؤال: لماذا؟ << تفكير.
وعادة ما يعمد الناس في استخدامهم لهذا النوع من أنواع الوصول إلى استخدام كلمات مرور بسيطة لأنها سهلة التذكر ، بسبب رمزيتها إلى أشياء أشياء محببة أو مميزة وربما أليمة أحيانا..
عينة:
و هذا النوع هو ما يهمنا أكثر حاليا
قصة من ألف ليلة إلا ليلة:
كان حيث كان ، من غابر الزمان ، مدينة على الثغور من قبل الروم..
اسمها مدينة نيوجيفرسون
المهم .. كانت بوابات المدن تقفل بعد العشاء ولا تفتح إلا بكلمة مرور سرية ، يعرفها خمسة أو ستة ..
هم الوزير و القاضي و الوالي و كبير الشرطة ، و من يعز عليهم
و لا بد أن أحدهم له زوجة ثرثارة ..
وهذا يعني انتشار كلمة السر لفتح الحصن بين السكان .. و بين العوام عملاء الكي جي بي
فكانت تتغير كلمة السر كل ليلة كنوع من التكتيك الأمني!
لكن التغيير المستمر مزعج و خلق مشاكل لا تنتهي لسكان المدينة ، فإذا سافر أحد أبنائها لمسير ة أكثر من يوم ، فإنه لا يعلم بالكلمة الجديدة ، و عليه أن ينتظر إذا آب عند باب المدينة حتى الصباح..
المهم .. اقترح ابن الوالي المثقف خريج ستانفورد
اقترح على أبيه استخدام قواعد البيانات التي تختزن البيانات الهائلة ، وأن يمنح كل مواطن كلمة مرور خاصة به.. و تم الأمر يا اخواتي ..
وأصبح لكل مواطن في البلدة المحصنة اسم مستخدم و كلمة مرور تخص!
و ما على الحارس على ظهر السور إلا أن يصيح بأعلى صوته من فوق الحصن سائلا الطارق الليلي عن اسم المستخدم و كلمة المرور ..
ثم يستعلم عنهما في كمبيوتره المحمول ، فإما أن يفتح الباب أو يطلق النشاشيب الحارقة و الرماح المسمومة على الأول الذي غالبا ما يفر على جمله من فوره(تناقض الجمل والرماح و الكمبيوتر المحمول ).. و لربما حمل الجمل على ظهره في زمن السرعة = المال ، و النفس هي أغلى مال ، و..ما علينا.. انتهت القصة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الوصول الحيوي:
و هذا هو النوع الأكثر أمانا و تعقيدا أيضا، حيث يعتمد السماح هنا على خصائص حيوية ثابتة لا تتكرر مطلقا كبصمة الإصبع ، حدقة العين ، الصوت ، ملامح الوجه ، البصمة الدموية ، و هو في الحقيقة نوع من أنواع الوصول المركب.
و قد وجد هذا النوع طريقه إلى الاستخدام العام مؤخراً ، فظهرت الهواتف و الحواسيب التي لا يمكن استخدامها إلا بعد مطابقة بصمة الإصبع أو الصوت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آي فون من آبل يفتح بالبصمة ، خلي أكبر لص يسرقه و يبيعه..
و عندما نقول أكثر أمانا ، فلأن نوعي الوصول السابقين يمكن الإستيلاء عليهما ، تخمينهما ، سرقتهما. و بالتالي استخدامها من السارق أو المخترق ، بينما لا يتمكن أحد من الوصول هنا إلا صاحب البصمة أو الصوت.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قصة من ألف ليلة إلا ليلة:
و بعد أربعين عاما من البحث ، و صل التاجر حسن إلى مدينة النحاس ، و حسب تعليمات الشيخ النصراني ، امتطى التاجر حسن السجادة السليمانية التي تنتظره عند النخلة النحاسية ، حيث طارت به حتى حطت أمام الهرم الأسود ، نزل التاجر حسن ، ووضع كفه على الزمردة المضيئة في مصراع باب الهرم ، لكن الباب لم يفتح و ظهرت رسالة: صبايعك مش صبايعك ، و السبب أن العفريت الأزرق أحرق أصابعه عندما كان طالبا في الجامعة بحامض الكبريتيد أثناء التحقيق معه في منشورات وزعها بعض الطلاب ، جثى التاجر حسن على ركبتيه مذهولا من ضياع رحلة العمر ، و ضجت مدينة النحاس.
فائدة ذهبية: عندما تحصل عامدا على تصريح لا تمتلكه ، فأنت ترتكب جريمة قانونية.
جرائم متفرقة
1
في أحد مخافر الشرطة حقق الضابط مع شاب عاطل سرق بطاقة صراف أبيه ليلا وسحب الألوف من رصيده ، حيث خمن الرقم السري بعام زواج أبيه من أمه ( عام النكبة ) .
2
وفي مخفر الشرطة الثاني الذي يقع بجانب الأول حقق ضابط آخر مع رجل سرق اسم المستخدم و كلمة المرور لحساب ابنه البنكي ، بواسطة حصان طروادة زرعه مسبقا في لابتوب أبيه الهامور ، لينطلق من بعدها في بيع أسهمه و تحويلها إلى حساب له في روسيا البيضاء..
3
أما في مخفر الشرطة الثالث الذي يقابل الأولين من الشارع الآخر ، فقد حقق ضابط ثالث (هو ابن الضابط الثاني و زوج ابنة الضابط الأول) في جريمة بشعة غاية في الدموية، حيث أقدمت فتاة على إطلاق ثمان رصاصات إلى صدر أبيها أثناء خروجه من الحمام..
لكن الأب نجى حيث كان يرتدي سترة واقية من الرصاص و أسلم ساقه للريح ، فلحقت به العاقة ، و أطلقت الرصاصة الأخيرة على ساقه ، ليسقط الأب المسكين من على ظهر الريح ، و يرتطم من بعدها بالأرض و يقضي نحبه ميتا من فوره ..
ثم قطعت العاقة ابهام أبيها الميت بموس حلاقة مصدد، واستخدمت الإبهام المقطوع لفتح كمبيوتر القتيل المزود بنظام البصمة، ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للجميع حرصها على استتباب الأمن
إن إيراد الجرائم السابقة ، يهدف إلى حثنا جميعا على التفكير في الكثير من العيوب (و المزايا أيضا ) لكل نوع من أنواع الوصول السابق.
See you............
lo_mayma- مشرفة فضية
- عدد الرسائل : 1115
العمر : 37
المكان : constantine
المهنة : etudiante
Loisirs : internet
التقييم : 19
نقاط : 1762
تاريخ التسجيل : 19/09/2010
رد: user name+pass word
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
arabia- عضوة برونزية
- عدد الرسائل : 1321
العمر : 34
التقييم : 29
نقاط : 1614
تاريخ التسجيل : 06/09/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى