M o n t a d a k i مـــنــــتــــداكــــي
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوة معنا
او التسجيل ان لم تكوني عضوة وترغبين في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

M o n t a d a k i مـــنــــتــــداكــــي
عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضوة معنا
او التسجيل ان لم تكوني عضوة وترغبين في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
M o n t a d a k i مـــنــــتــــداكــــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سعـــدي‮ ‬يصعـــد‮ ‬فوق سيـــارة‮ ‬الشرطـــة‮ ‬لاستفـــزازهـــم

اذهب الى الأسفل

 سعـــدي‮ ‬يصعـــد‮ ‬فوق سيـــارة‮ ‬الشرطـــة‮ ‬لاستفـــزازهـــم Empty سعـــدي‮ ‬يصعـــد‮ ‬فوق سيـــارة‮ ‬الشرطـــة‮ ‬لاستفـــزازهـــم

مُساهمة من طرف arabia الأحد 27 فبراير 2011 - 15:29

سعـــدي‮ ‬يصعـــد‮ ‬فوق سيـــارة‮ ‬الشرطـــة‮ ‬لاستفـــزازهـــم



‮''‬سيــــرك‮ ‬عمــــار‮'' ‬في ســــاحة‮ ‬الشهــــــداء




2011.02.26



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] نوارة‮ ‬باشوش








[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]







حضور محتشم لمؤيدي سعدي بعد انقسام التنسيقية ( فيديو )







ألقى انقسام التنسيقية الوطنية من
أجل التغيير والديمقراطية بظلاله على مسيرة أمس، حيث كانت شبيهة بعملية
انتحارية سياسيا وشعبيا للزعيم الروحي للتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية،
سعيد سعدي، على أبواب ساحة الشهداء بالعاصمة، بعد فشله في تعبئة مناضلي
حزبه وإقناعهم‮ ‬بالنزول‮ ‬إلى‮ ‬الشارع،‮ ‬فيما‮ ‬تعرض‮ ‬النائب‮
‬البرلماني‮ ‬في‮ ‬الأرسيدي‮ ‬محمد‮ ‬خندق‮ ‬إلى‮ ‬إصابة‮ ‬تم‮ ‬نقله‮
‬على‮ ‬إثرها‮ ‬إلى‮ ‬مستشفى‮ ‬مصطفى‮ ‬باشا‮.‬


وغير بعيد عن ساحة الشهداء التي اختارها زعيم الأرسيدي نقطة
لتجمع أنصاره تحت عنوان المطالبة بإسقاط النظام، صعد سعدي فوق سيارة الأمن
الوطني للفت انتباه وسائل الإعلام في مسيرة كان عدد المشاركين فيها أقل
بكثير من بزناسية ساحة بور سعيد للأورو والدولار.
وعملت قوات الأمن التي
انتشرت عبر كل منافذ ومخارج الجزائر الوسطى منذ الساعات الأولى من صبيحة
أمس على تفريق المتظاهرين وعدم تمكينهم من التجمع في ساحة الشهداء، أين قام
سعيد سعدي الذي كان رفقة الرئيس الشرفي لرابطة حقوق الإنسان علي يحيى عبد
النور بالصعود فوق سيارة‮ ‬رباعية‮ ‬الدفع‮ ‬تابعة‮ ‬لمصالح‮ ‬الأمن،‮ ‬من‮
‬أجل‮ ‬مخاطبة‮ ‬المتظاهرين،‮ ‬مرددا‮ ‬شعارات‮ ‬تصب‮ ‬كلها‮ ‬في‮ ‬قالب‮
''‬إسقاط‮ ‬النظام‮ ‬والمطالبة‮ ‬برحيله‮''.‬
غير أن عناصر الشرطة منعته
من ذلك وقامت بإنزاله باستخدام القوة، بعدما باءت معه نداءات التعقل
بالفشل، لكن طبيب الأمراض العصبية جن جنونه وصعد مرة أخرى بمساعدة حراسه
ليصرخ بأعلى صوته قائلا: ''خونة.. خونة.. جزائر حرّة ديمقراطية''، ليتم
إنزاله مرة أخرى من أعلى سيارة‮ ‬مصالح‮ ‬الأمن‮ ‬قبل‮ ‬أن‮ ‬يضطر‮ ‬الى‮
‬مغادرة‮ ‬المكان‮ ‬والنزول‮ ‬أدراجه‮ ‬إلى‮ ‬منطقة‮ ''‬المسمكة‮''‬،‮
‬حيث‮ ‬حوصر‮ ‬هناك‮ ‬لساعات‮ ‬رفقة‮ ‬عدد‮ ‬ضئيل‮ ‬من‮ ‬مناضليه‮.‬
وقد
تكرر السيناريو الذي وقع في ساحة أول ماي الأسبوع الماضي، أمس، بساحة
الشهداء، حيث انضم المئات من شباب أحياء القصبة وباب الوادي إلى مسيرات
وتجمعات مناهضة لمسيرة الجناح الحزبي لتنسيقية التغيير والديمقراطية،
وكانوا أعنف من شباب ساحة أول ماي، وقاموا برشق المتظاهرين الذين لم يتعدّ
عددهم ٠٠١ بالحجارة ونعتهم بألفاظ تخدش الحياء، مردّدين شعارات مؤيدة
للرئيس بوتفليقة ورئيس الحكومة أحمد أويحيى. وانضم إلى المسيرة في حدود
الساعة الحادية عشرة، الطاهر بسباس، وهو حامل لمقوّم طبّي على رقبته قبل أن
تقوم مصالح الأمن بإبعاده‮ ‬خوفا‮ ‬من‮ ‬إصابته‮ ‬من‮ ‬قبل‮ ‬المتظاهرين‮
‬أو‮ ‬قوات‮ ‬مكافحة‮ ‬الشغب‮. ‬
بالموازة مع ذلك، صادف وجودنا بعين
المكان شخص ملتح يرتدي قميصا ويحمل حقيبة بيده وإلتف العديد من المواطنين
ورجال الأمن حوله، حيث كان يصرخ بأعلى صوته بقوله: ''أنا عائض القرني وأملك
دراسة عميقة في كل ما يتعلق بالجزائر من معطيات وأحداث وعن مستقبل هذا
البلاد..''، لتقوم عناصر قوات مكافحة الشغب بتفريق المواطنين فيما لازال
المدعو عائظ القرني المصاب بنوع من الهستيريا يصرخ ويردد: ''أنا هو من
سيخرج الجزائر من هذه الأزمة... أنا من سيحّل جميع المشاكل بالتقارير
والدراسات التي أحوز عليها...''.
وفي حدود منتصف النهار و٠٣ دقيقة، غادر
سعدي رفقة علي يحيى عبد النور ساحة الشهداء، وقد منيت المسيرة الشبيهة
''بسيرك عمار'' التي دعا إليها الجناح الحزبي للتنسيقية الوطنية من اجل
التغيير والديمقراطية بفشل كبير.
عراك‮ ‬بين‮ ‬نساء‮ ‬جامع‮ ‬فارس‮ ''‬ليهود‮'' ‬والمتظاهرات
ونشب
عراك كلامي، استعملت فيه كل الألفاظ البذيئة من كلا الطرفين من نساء جامع
ليهود والمتظاهرات إلى جانب مشادات كلامية بين النساء والرجال، حيث قالت
إحدى السيدات ''أنا راني نداوي باطل''، ليرد عليها أحد المشاركين بالشتائم
ولم يعجبه هذا الأمر وراح يتعارك مع تلك‮ ‬السيدة‮.‬
سعدي‮ ‬ضد‮ ‬الشرطة
انتقد
سعيد سعدي مصالح الأمن الوطني بكل وحداتها قائلا: ''الجنرال هامل يريد
الحصول على ترقية بمحاربته للشعب''، مردفا: ''هل هذا هو قرار رفع حالة
الطوارئ الذي تتشدق به السلطة مع هذا الكم الهائل من رجال البوليس، إنه
وصمة عار على جبين جزائر الدكتاتورية''..؟
في آخر سفر له إلى باريس يوم تخلف عن المسيرة
سعيد سعدي تناول العشاء مع عميل إسرائيلي
أفادت
مصادر من محيط زعيم الأرسيدي سعيد سعدي أن هذا الأخير تربطه علاقات
حميمية، بناشطين فاعلين من يهود فرنسا، كما تربطه علاقات مشبوهة بعدد من
التنظيمات اليهودية الناشطة هناك، هذه العلاقة التي تجعله دائم الإتصال بهم
كلما سافر إلى بلاد الجن والملائكة، حيث شوهد خلال الأسبوع الماضي وتحديدا
عشية يوم الخميس ما قبل الأخير يرافق الناشط اليهودي فرانسوا ليوتار إلى
وجبة عشاء، في مطعم فاخر في برج "إيفل" بالعاصمة الفرنسية باريس. يعتبر
فرانسوا ليوتار واحدا من أهم الشخصيات اليهودية المعروفة بعلاقاتها مع
الموساد، حيث يرأس جمعية الصداقة بين فرنسا وإسرائيل التي تساهم في ترقية
العلاقات بين فرنسا وإسرائيل، وتعمل على الدفاع عن حقوق الجالية اليهودية
في فرنسا من خلال جلب مزيد من المكاسب السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ويبدو
أن طبيب الأمراض النفسية الذي لم يحضر مظاهرة السبت الماضي، بسبب وجوده في
باريس قد قدم تقريرا لهذا الناشط اليهودي، كما تلقى تعليمات إضافية بخصوص
محاولة خلق بؤرة توتر في الجزائر، تساهم في الضغط على السلطات الجزائرية
للتطبيع مع الكيان المحتل، ويؤكد العارفون بالملف الإسرائيلي بأن إسرائيل
تجزل العطاء لمن يجندون في هذا الإطار.
ويأتي هذا اللقاء المشبوه بعد
لقاء سابق جمع سعيد سعدي في مهرجان "كان" السينمائي بالناشط والإعلامي
والمثقف الفرنسي من أصول يهودية برنارد هنري ليفي، وهو من مواليد بني صاف
بوهران ويصنف ضمن خانة الأقدام السوداء الذين يكنون عداء كبيرا للجزائر،
وكانت وسائل الإعلام قد نقلت صورة لسعيد سعدي وبرنارد هنري ليفي وهما في
قمة التآلف.
وهو الكلام الذي كانت قد أشارت اليه السيدة لوزيرة حنون
في منتدى الشروق قبل أيام، مؤكدة عمالة زعيم الأرسيدي لإسرائيل، كما تحدث
الناشط والحقوقي حسين زهوان عن العلاقات المشبوهة لهذا الرجل ولقاءاته
السرية داخل وخارج الوطن مع من يضمرون الشر للجزائر
وبحسب المراقبين
فإنه ليس بريئا أبدا إقتران اللقاءات التي يجريها سعدي في باريس مع هذا
العميل في الموساد مع ما يدعو له سعدي في الجزائر من مسيرات لتغيير النظام،
رغم الصدمات الشعبية التي يتلقاها كل سبت، فكيف بداع لتغيير النظام أن
يعجز عن جمع 50 شخصا في الشارع.

جريدة الشروق
arabia
arabia
عضوة برونزية
عضوة برونزية

انثى عدد الرسائل : 1321
العمر : 33
التقييم : 29
نقاط : 1614
تاريخ التسجيل : 06/09/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى